وزير الداخلية: قرار فتح استيراد السيارات المستعملة تم بمشاركة الجهات ذات الصلة ويشمل أكثر من 9 ضوابط
مباشر/ مندوب سودان ديلي
ملخص المؤتمر الصحفي حول قرار مجلس الوزراء رقم 154 والخاص بمراجعة السياسات التجارية لإستيراد السيارات وموضوعات اقتصادية أخرى:
وزير الداخلية اللواء خليل باشا سايرين: قرار فتح الاستيراد للسيارات المستعملة يشمل جميع أنواع الاستيراد بما فيها الإفراج المؤقت والبعثات الدبلوماسية.
وزير الداخلية: قرار الحظر السابق كان سببا في دخول أكثر من 100 ألف سيارة بوكو من ليبيا ودول الجوار.
وزير الداخلية: سيتم وضع أرقام جمركية للسيارات المستعملة للمساعدة في الحصر لتقييم مؤشر الاستيراد مستقبلا.
سايرين: مراجعة سياسة إستيراد السيارات هدفها معالجة السلبيات واقرار سياسة تجارية تتواءم و متغيرات الحرب.
-قرار مراجعة السياسة التجارية لاستيراد السيارات هدف الى مرجعة قانون ٢٠١٥ ومعالجة السلبيات نتيجة للمتغيرات التى حدثت جراء الحرب واقرار سياسة تجارية بعد فقدان الالاف من السيارات.
– الضروريات التى فرضت هي استيراد حافلات فى توفير سبل النقل للمواطنين وشاحنات النقل فى نقل الانتاج الى مناطق الاستهلاك ، الى جانب توفير مطلوبات التنمية واعادة الاعمار من آليات الكرينات والرافعات والبلدوزرات واللودرات وآليات حصاد المحاصيل الزراعية.
-القرار يضع حدا لاهدار موارد الدولة للعربات التى تدخل بالتهريب وتوقف التهريب والتى ستعالج بالقوانين والسياسة الجديدة.
-تشكيل ١٢ لجنة فنية للدراسة والتقييم شملت وزارات ومجالس وهيئات .
-القرار اشتمل على تسعة ضوابط عامة منها ضوابط لعربات الصوالين والتى ستأخذ غرامات تصاعدية تكون اكبر كلما زادت مدة الاستهلاك ، بفرض غرامة مالية تصاعدية للعربات والمركبات المستعملة كوسيلة لترشيد إستيراد المركبات الجديدة والأقل إستعمالاً.
-تطبيق رموز للعربات المستعملة تضع مؤشر من حيث فترة الاستعمال تخصص رموزاً تعريفية للعربات المستعملة لأغراض الحصر والرصد، مع مراعتها ومناسبتها لشبكة الطرق .
-اجراء احصاء وحصر للعربات الموجودة حاليا في مراعاة أن تتناسب كميات المركبات المسموح باستيرادها مع الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق مع مراعاة مساهمة الشاحنات والمركبات في صيانة الطرق خاصة الطرق القومية.
-الضوابط شملت اثبات المواطنة، واستيفاء الضوابط المالية من حيث تحويل القيمة من خلال المصارف الى جانب موافقة العربات المستعملة للجودة والمواصفات الفنية.